يواجه ملايين اليمنيين كارثة إنسانية غير مسبوقة، حيث يتسع نطاق الجوع وسوء التغذية في مختلف المناطق، في ظل تورط مليشيا الحوثي بانتهاج سياسة الإفقار والتجويع كأداة
دفعت حرب المليشيا الحوثية على القطاع التجاري، أحد التجار (في العقد الثالث من عمره)، على الانتحار في إحدى حارات العاصمة المختطفة صنعاء، بعد تعرض محله للإفلاس
أقدم شخص على ارتكاب جريمة بشعة في محافظة عمران (شمال العاصمة المختطفة صنعاء)، اليوم السبت، بقتل زوجته وأولاده الأربعة قبل أن ينتحر. وذكرت مصادر محلية في
قالت منظمة إنقاذ الطفولة، إن 190 ألف معلم في اليمن، اضطروا إلى العمل في الشوارع لإطعام أنفسهم وأسرهم، حيث لم يتلقوا رواتب منتظمة منذ عام 2016.
قال مسؤول في الحكومة اليمنية، إن مليشيا الحوثي تنهب نسبة كبيرة من التحويلات المالية للمغتربين وسكان المناطق المحررة للمزيد من إفقار المواطنين في مناطق سيطرتها بغرض
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها
