في الوقت الذي فضّل الكثير من النخبة التواري عن الأنظار، فيما دفن البعض رأسه في الرمال، وآخرون اختاروا المواجهة عن بُعد؛ كان الأستاذ فيصل الصوفي رجلاً
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها