منذ ثلاث سنوات مضت، مررنا بتجربة إنسانية قاسية، كنا مجموعة من الأصدقاء في جلسة مقيل في صنعاء عندما أبلغنا أحدهم أن محمد ابن جارنا في الحي
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها