لم يكن محمد داود زهير، المقاول في الخمسينيات من العمر، يعلم أن ألغام مليشيا الحوثي تتربص به قريبًا من عتبة منزله، في قرية "الشعب"- شمال غرب
لا يبارح ميدان الصحافة في اليمن زمن قصير إلا ويتلقى طعنة إضافية بسقوط ضحايا من رواده الصحافيين، أولئكم الذين يموتون قتلاً وتعذيباً أو يضيعون من ميدان
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها