ما إن يطل عليه أحدٌ ليزوره، لا يجده إلا ملقيًا على كرسيٍ من الخشب المحاك بحبال تقليديه، ظل ذاك الكرسي مكان عبدالله الذكيري لعامين، منذ أن
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها