ونحن ننتظر بشوق لحظة وصولهما، السويعات القادمة.. نتذكر خمسة وستين شهراً قضاها البطلان الأسيران العقيد محمد محمد عبدالله صالح والنقيب عفاش طارق صالح، خلف قضبان المليشيات
كأني رأيت الدمع في عينيك فهل أبكوك فبكيت منهم عليهم !! قالوا بأنك قد قُتلت وقد شبعت موتا فلماذا إذن نراك في كل مكان تنادينا ضاحكا
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها