سعدت بالاطلاع أكثر من مرة على قصص هذا العمل، وأعجبني صدوره بهذه العتبات المعبرة بداية بلوحة الغلاف الذي يصور شخصًا بلا ملامح تقريبًا، باستثناء عينين مفتوحتين
من بين جموع من الأدباء والصحافيين والكُتاب اليمنيين تميز الكاتب الصحافي فكري قاسم بالأسلوب الساخر والطريقة التهكمية في الكتابة، معتبراً إياها الطريقة المثلى لحمل أفكاره، وطرح
قبل أن أبدأ كتابة هذا المقال، سألت نفسي، لماذا تكتب عن المجموعة القصصية "حنبات"، ولمن ستكتب هذا المقال؟ قلت: أكتب لأني بعدما انتهيت من قراءة الكتاب
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها