لا تزالُ لغةُ المهادنة التي تُصاغ بها تقارير المنظمات الدولية تجاه الأزمة في اليمن، مثار اعتراض بين الناشطين والحقوقيين والعاملين في الحقل الإنساني، في ظل غياب
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها