من حق أي مواطن يمني، شعر باليأس من سقوط الحوثي، أو بخيبة الأمل من "حكومة الشرعية"، أن يأمل، ولو كأحلام يقظة، أن يتحول "الحوثي" مستقبلًا إلى
بقي الإسلام حبيس مكة حتى قادته القدرة للخروج من مأزق قريش، فتوسّع بيمانية يثرب، وتفسّحت آفاق دعوة النبي محمد، القرشي، بالأوس والخزرج وبالأشاعرة وقضاعة وكلب. ثم
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها