لم تستطع الوجوه إخفاء دموع الفرح باللقاء؛ فلقد كانت تلك الدموع الممزوجة ببريق الحرية، تكسو مطار عدن، أمٌّ تنادي بصوت تجاوز الجميع، فلذة كبدها الذي كُتبت
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها