قالت صحيفة نيويورك تايمز، إن العدوان الإسرائيلي على ميناء الحديدة لن يفعل الكثير لردع المليشيا الحوثية، لكنه من المرجح أن يؤدي إلى تفاقم المعاناة الإنسانية في
يكفي أن تطّلع ولو على جزء من تاريخ اليمن المدون بأقلام الأئمة (أجداد الحوثيين) لتجد إجابة كافية عن السؤال الذي يطرحه كثير من اليمنيين، وهو: لماذا
شكا أهالي مديرية ماوية بمحافظة تعز عن اختفاء قيادات من المتحوثين، منذ أشهر، ولم يستطع أهاليهم معرفة مكان احتجازهم، ولا حتى مصيرهم هل هم أحياء أم
كشفت مصادر عن شراء قيادي حوثي في وزارة الدفاع لمنزل "فيللا" بقيمة مليون دولار في العاصمة صنعاء. وذكرت مصادر وكالة "2 ديسمبر" أن القيادي الحوثي
تحتشد نسوة على نحو يومي أمام مبنى مؤلف من عدة طوابق يقف على أبوابه مسلحون حوثيون لا ينفكون عن توجيه الكلام الجارج إليهن. المبنى الكائن
تخلقت الوعود الأممية الصاخبة مؤخراً بعد انتظار زمني طويل بين الوعد والوعد الآخر رافقها نوعٌ من التباطؤ في فرض الحلول أثار الكثير من الشكوك في وقتها؛
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها