تملك العديد من الدول أقمارا اصناعية، سواء بغرض التعلّم أو الاستشعار عن بعد، ومؤخرا أصبحت الأقمار الاصطناعية أصغر حجما وأرخص ثمنا وأسهل صنعا، حتى أن البعض
اعترفت روسيا باختبارها سلاحاً مضاداً للأقمار الصناعية أمس الأول، الأمر الذي قوبل بتنديد أميركي وألماني لما يشكل من خطر على محطة الفضاء الدولية. وأفادت وسائل إعلام
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها