فرضت السلطات الأمنية التونسية، الإقامة الجبرية على 3 مستشارين في حكومتي هشام المشيشي ويوسف الشاهد. وأفادت مصادر تونسية مقربة من قصر قرطاج لـ"العين الإخبارية" بأنه تم
ضمن خارطة طريق للخروج من أزمة تونس، دعت الكتلة الديمقراطية (38 نائبا)، إلى استقالة كل من رئيس البرلمان راشد الغنوشي، ورئيس الحكومة هشام المشيشي، تمهيدا لحل
في تصعيد جديد، اعتبر رئيس الحكومة التونسية، هشام المشيشي، أن ربط رئيس الجمهورية قيس سعيد انطلاق الحوار الوطني بتقديمه استقالته "كلام لامعنى له"، مؤكداً "أن استقالته
أعلنت رئاسة الحكومة التونسية، يوم الاثنين، عن إعفاء خمسة وزراء من مهامهم، وتعيين وزراء بالنيابة مكانهم. في خطوة يراها مراقبون إجراء تصعيديا في ظل الأزمة المفتوحة
أعربت رئيسة الحزب الدستوري الحر في تونس، عبير موسي، يوم الثلاثاء، عن تأييدها الاحتجاجات الشعبية في البلاد، قائلة إنه لا محيد عن سحب الثقة من حكومة
طلب رئيس الحكومة التونسية هشام المشيشي، أمس الأحد، من وزيري الدفاع والداخلية، تكثيف الجهود للكشف عن ملابسات العملية الإرهابية التي راح ضحيتها شاب في منطقة القصرين.
لم يأت تكليف هشام المشيشي برئاسة الحكومة التونسية على هوى حركة النهضة، وهو ما يظهر جليا سواء في تصريحات قادة الحركة وحلفائها، وحتى على الصفحات التابعة
كلف الرئيس التونسي، قيس سعيد، مساء أمس السبت، وزير الداخلية الحالي هشام المشيشي، بتشكيل الحكومة القادمة خلفا لإلياس الفخفاخ الذي قدم استقالته الأسبوع الماضي. واستقال
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها