يمتعض الكثيرون من ذيوع هذا العنوان العريض في الخطاب السياسي اليمني، ويتم التنقيب عن ثقوب للتسلل منها لإفراغ الوعي السياسي الذي تيقن أن وحدة الصف ضرورة
الدين، أي دين، ليس فقط "الكتاب المقدس"، بل كل الظواهر والمظاهر والاجتهادات والإضافات التاريخية، والبدع التراثية الإيجابية والسلبية الطارئة عليه، والتي قد تصبح بالتقادم جزءاً منه،
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها