خلفت جريمة الإخفاء القسري في السجون المتعددة لمليشيا الحوثي الإرهابية، وبالأخص في سجن السلالي المدعو "عبدالقادر المرتضى" بمعسكر الأمن المركزي في صنعاء، جرائم ومآسي إنسانية واجتماعية
تمثل ممارسات الإخفاء القسري التي تمارسها مليشيا الحوثي منذ انقلابها عام 2014 انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان، حيث تحرم هذه الممارسات الأفراد
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها