لسنوات طويلة ومئات المتعاقدين في جامعة تعز، يعانون مرارة الحياة، ويعيشون ظروفًا مأساوية وشديدة القسوة، حاملين معهم شهادات البكالوريوس، فيما يتقاضون أجورًا زهيدة و"مهينة" حد وصف
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها