لم يكن "بالبرهان" مجرد برنامجٍ يستعرض جرائم الحوثية أو سلوكها السياسي وممارساتها الإجرامية، بل رحلة بحثية معمقة توغلت في الفكر الإمامي منذ نشأته، واستخرجت جذوره من
قال نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق صالح؛ إن الخطباء والعلماء والمرشدين والوعاظ يشكلون "خط الدفاع الأول" في مواجهة الفكر
أفادت مصادر أكاديمية بأن مليشيا الحوثي الإرهابية أقصت دكاترة الفكر الإسلامي المحاضرين في جامعة إب، ضمن استمرارها في حربها على القيم الإسلامية والثوابت الوطنية. ووفق المصادر،
التوجه الحوثي الجديد يقول إن الشرعية هي التي تضرب الملاحة الدولية في البحر الأحمر. قد هي حملة موازية من أمس الليل بذا التوجه، إلا حنب بسقوط
استقبل الأمين العام للمكتب السياسي للمقاومة الوطنية عبدالوهاب العامر، اليوم، في مدينة المخا، وفداً من وزارة الأوقاف والإرشاد، برئاسة وكيل الوزارة لقطاع التحفيظ الشيخ حسن الشيخ،
لازمت الجماعة الحوثية السلالية منذ نشأتها كلّ اعمال الإرهاب والجرائم غير المسبوقة من ناحية تنوعها و همجيتها، وتجاوزها لقواعد الدين والاعراف، وأخلاق اليمنيين ونبلهم .
أعاد اليوم العالمي للإذاعة الذي يوافق الثالث عشر من فبراير من كل عام، إلى الأذهان وقائع الانتهاكات التي مارستها مليشيا الحوثي ضد الإذاعات اليمنية عقب انقلابها
مخطط الحوثيين إسقاط التجربة الإيرانية بحذافيرها من خلال فرض المذهب الشيعي كمذهب رسمي للدولة، ومن خلال فرض "ولاية الفقيه"، و مزاعم الحق الإلهي في الحكم لصالح
لم تكن ثورة 2 ديسمبر 2017، بقيادة الزعيم الراحل علي عبدالله صالح، وليدة لحظتها، بقدر ما كانت صفحة جديدة في صفحات المجابهة اليمنية لمشروع الإمامة الكهنوتية،
قيل في الأثر "أن تشعل شمعة خيرٌ من أن تلعن الظلام" فماذا لو كنت أنت صانع الظلام بذاته، وأنت من يطفي النور ويبدده ليخلق الدجى والعتمة
ككل عنصرية، تتكئ "الحوثية" على أسطورة بالغة النرجسية والهشاشة تتمحور حول انحياز الله لبعض الحيوانات المنوية، ومحاباته لهم بالسلطة، دوناً عن عياله من الأعراق والسلالات الأخرى.!
المشكلة- دائماً- في العنصرية، لا في العناصر، الفرق واضح: (العناصر): كالطوائف والسلالات والفئات والقبائل والمناطق والشعوب: ثراء وتنوع وشراكة وعطاء.. وتعايش وتعاون وبناء.. ووجود.
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها