إلى اليمنيين الذين يظهرون صدمتهم من كلام حمود الاهنومي.. أنتم تعرفون بأن ما جاء به الأهنومي ما هو إلا كلام يحيى الرسي وقد تناقله كل علماء
الناس سواسية كأسنان المشط في الحقوق والواجبات.. لا سيّد ولا مسود. لكن إن كانت هناك جماعة تريد فرض أفضلية العرق مستخدمة أي ذريعة، وتريد تقسيم الناس
قرأت مقالاً خاصًا بالمعهد الملكي للخدمات المتحدة في المملكة المتحدة (RUSI) أشار فيه إلى أن المجتمع الدولي يدفع ثمن ضغوطاته على السعودية. وأن هجمات الحوثيين في
يكفي أن تطّلع ولو على جزء من تاريخ اليمن المدون بأقلام الأئمة (أجداد الحوثيين) لتجد إجابة كافية عن السؤال الذي يطرحه كثير من اليمنيين، وهو: لماذا
شهد معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ54، اليوم، صدور كتاب للصحافي الحقوقي اليمني، همدان العليي، بعنوان "الجريمة المُركّبة.. أصول التجويع العنصري في اليمن" عن دار
اليوم قرأت واحداً من أحقر وأخبث البيانات عن الانتهاكات خلال فترة الهدنة الأممية والصادر عن مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان. ذكرت ضحايا القنص في
لطالما كنت أقول بأن الحوثيين يمارسون جرائم بشعة في حق اليمنيين على رأسها التجويع وزراعة الألغام وتجنيد الأطفال ولا يهمهم معاناة اليمنيين، لأن هذه السلالة لا
قال محمد البخيتي، في تغريدة نشرها على صفحته بموقع تويتر، إن جماعته الإرهابية مستعدة لوقف هجماتها على مأرب والأراضي السعودية. وأنهى كلامه الذي يخاطب به الحكومة
منظمة الهجرة نشرت تغريدة بالعربية مضللة وموجهة ضد طرف بعينه وهذا أسلوب استخباراتي تمارسه المنظمات الأممية منذ بداية الحرب. ولأن اليمنيين يعرفون الحقيقة، دخلوا بأعداد
أخذ الحوثيون أولادنا من الجامعات والمدارس، بل سرقوهم من صباهم وشبابهم بزوامل ومحاضرات وحكم ثيوقراطي لا يحترم علاقة الآباء والأمهات بالأبناء، يختطفونهم دون حتى ندري أين
بلا أدنى شعور بالخجل، على الأقل من خبراء الاقتصاد، أعلن الحوثي مهدي المشاط فشل جماعته في تسليم نصف الراتب الذي كانت تصرفه بين الوقت والآخر لبعض
بعث قائد المقاومة الوطنية، عضو قيادة القوات المشتركة في الساحل الغربي العميد الركن طارق محمد عبدالله صالح برقية عزاء، اليوم الخميس، إلى رئيس مجلس النواب الشيخ
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها