منذ المراحل الأولى لتمرد الحوثيين، وهم يرتكبون جملة من الانتهاكات التي ترقى لجرائم الحرب، والجرائم ضد الإنسانية. ولأنَّها تستهدف اليمنيين الرافضين لحُكم السلالة بدلًا من حُكم
الحوثيون والنظام الخميني.. العلاقة العضوية بين العرق والعقيدة همدان العليي ارتباط عصابة الحوثي بالنظام الإيراني ليس مجرد تحالف سياسي ظرفي كما هو حال التحالفات التي تجمع
هل رأيتم جماعة تدعي بأنها تمثل الشعب وتدافع عن سيادة الوطن، لكنها تقصف مطاراته والبنى التحتية التي تخدم مئات الآلاف من السكان؟! لا أعتقد أنكم سترون
جماعة الحوثي قائمة على خرافة "الحق الإلهي" في الحكم والسلطة والثروة وحتى العلم، وكأنها الوكيل الحصري للسماء على الأرض. هذه الخرافة تمنح الأفضلية لعرقية معينة،
يمكن القول بأن الدعاية والأكاذيب الحوثية هي جزء أساسي من استراتيجيتهم للسيطرة على اليمنيين وقهرهم. ولهذا يقال "التضليل الإعلامي أداة من أدوات قهر الشعوب". تحرص العصابة
تعرف عصابة الحوثي أن إعادة تصنيفها جماعة إرهابية يعني خنقها اقتصاديًا وعزلها سياسيًا وإفساد أي خطوات لشرعنة سيطرتها على جزء من اليمن. اقتصاديًا.. ثمة إجراءات
أثناء عملي الصحفي والحقوقي خلال الحقبة الماضية، تناولت بعض التداعيات الإنسانية الناتجة عن عدوان الحوثيين على محافظة البيضاء والجرائم الممنهجة ضد الأهالي. غطيت هذه الأحداث يوماً
تصاعدت المواجهة بين حزب المؤتمر الشعبي العام وعصابة الحوثي الكهنوتية بعدما أعلنت الأخيرة إجراءات تهدف إلى تنفيذ تغييرات في المناهج الدراسية، والمساس بقيم اليمنيين الجمهورية وأصول
إلى اليمنيين الذين يظهرون صدمتهم من كلام حمود الاهنومي.. أنتم تعرفون بأن ما جاء به الأهنومي ما هو إلا كلام يحيى الرسي وقد تناقله كل علماء
الناس سواسية كأسنان المشط في الحقوق والواجبات.. لا سيّد ولا مسود. لكن إن كانت هناك جماعة تريد فرض أفضلية العرق مستخدمة أي ذريعة، وتريد تقسيم الناس
قرأت مقالاً خاصًا بالمعهد الملكي للخدمات المتحدة في المملكة المتحدة (RUSI) أشار فيه إلى أن المجتمع الدولي يدفع ثمن ضغوطاته على السعودية. وأن هجمات الحوثيين في
يكفي أن تطّلع ولو على جزء من تاريخ اليمن المدون بأقلام الأئمة (أجداد الحوثيين) لتجد إجابة كافية عن السؤال الذي يطرحه كثير من اليمنيين، وهو: لماذا
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها