أجبرت مليشيا الحوثي الإرهابية كافة المدارس التعليمية في مناطق سيطرتها، بتفعيل الصرخة الخمينية في طابور الصباح بعد تحية العلم، تحت ذريعة ما أسمته نصرة الأقصى. وأظهرت
فرضت مليشيا الحوثي المدعومة من إيران، ترديد "الصرخة الخمينية" في الطابور المدرسي بالمدارس الحكومية والأهلية بمحافظة إب (وسط اليمن)، ضمن أنشطة تعبوية شاملة تحت ذريعة نصرة
تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، اليوم الاثنين، فيديو يظهر فيه طلاب "أطفال" بإحدى مدارس العاصمة المختطفة صنعاء، وهم يرفضون ترديد "الصرخة الخمينية" التي تفرضها مليشيا
من الطبيعي لجماعة دينية سياسية مسلحة.. انقلبت على دولة وطنية، في بلد حافل بالتعدديات والتنوعات السياسية والاجتماعية والفكرية والمذهبية.. أن تحاول تأبيد نفسها في السلطة، من
أفادت مصادر محلية في محافظة ريمة، وسط اليمن، أمس، بقيام مصلين في مديرية السلفية بطرد خطيب حوثي بدأ خطبة الجمعة بالصرخة الخمينية واختتمها بها. وبحسب
أقدم قيادي حوثي في العاصمة المختطفة صنعاء، على تعذيب شقيقه وقتله بعد رفضه أداء ما تسمى "الصرخة". وقالت مصادر محلية إن القيادي في صفوف المليشيا
حُرمت الطالبة "رغد" من استكمال مشوارها التعليمي في مدرسة بالعاصمة صنعاء، على خلفية قرار مجحف لمديرة المدرسة الموالية لمليشيا الحوثي، بمبرر رفض رغد ترديد شعار الصرخة
اعتبرت الحكومة اليمنية فرض مليشيا الحوثي الإرهابية ترديد "الصرخة" خطوة خطيرة تندرج ضمن النهج الحوثي في مسخ هوية الأطفال وغسل عقولهم بالأفكار المتطرفة، وتخلق جيلاً من
أظهرت وثيقة صدرت الاثنين الماضي، تدابير اتخذتها مليشيا الحوثي المدعومة من إيران لتعميم شعاراتها الطائفية على المدارس، وجعلها جزءًا من برنامج الطابور الصباحي في المحافظات الخاضعة
أحدثت صورةٌ متداولةٌ لامرأة يمنية تدفع عربة نفايات في شوارع العاصمة صنعاء نقاشًا مستفيضًا على مواقع التواصل الاجتماعي، وكانت الصدمة في فحوى النقاش حينما اتضح أن
على مدار حربها العبثية في اليمن، ابتداءً من إطلاق ما أسمتها "حركة الشباب المؤمن" بـ"صعدة" في نهاية التسعينيات، مرورًا بتمرداتها المسلحة الستة، وصولاً إلى حربها الإجرامية
كشف عبده بشر البرلماني المُوالي السابق لمليشيا الحوثي بصنعاء، عن سعي الحوثيين المدعومين من إيران لاستجداء وطلب رضى الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة، بخلاف ما يروجون
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها