بعد أن بدأ غبار عاصفة الصدمة بالاندثار، وأصبح هناك مجال أوسع للرؤية، من المهم أن نعيد النظر إلى الوراء لنرتب أجزاء الصورة، لنعرف ما الذي حدث
لم يتوقع المواطن عبد الجليل ذو السابعة والثلاثين من العمر أن يعود من متجرٍ لبيع المواد الغذائية وهو خالي الوفاض إلى اسرته التي وعدها بتوفير الدقيق،
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها