تفاءل كل يمني بالهدنة، وأنا شخصياً معهم، رغم معرفتي بالحوثية، لكني أجبرتُ نفسي على التفاؤل. وأصدقكم القول، لا أدري كيف حصلت على تلك الذخيرة من
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها