يمثل النظام الغذائي عاملا حاسما في خفض مخاطر النوع الثاني من السكري، ويمكن لبعض التغييرات غير المكلفة أو المرهقة في نمط الطعام، أن تلعب دورا مهما
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها