ما زالت أصداء الرفض العربي الواسع للتهاون الأممي مع المليشيات الحوثية الإرهابية قائمة حتى اليوم، خاصة بعد المساعي التي قام بها مجلس حقوق الإنسان التابع للمنظمة
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها