وسط معاناة الحصار المفروض على مدينة تعز من قِبل مليشيا الحوثي الإرهابية منذ تسع سنوات، ينبض شريان حياة جديد (طريق الكدحة- البيرين )،أو ما يعرف بطريق
تُوِّجت جهود عام ونصف من العمل والإصرار، بتدشين نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي طارق صالح، اليوم الأربعاء، طريق الكدحة البيرين، الذي يربط مدينة تعز بساحلها، مدشناً
أكّد محافظ تعز، نبيل شمسان، أنّ طريق الكدحة- البيرين "فتح نافذة كبيرة ستكون نقطة الانطلاقة لفك الحصار عن تعز"، ومنها رفع الحصار الحوثي عن كامل تراب
تُكابد مدينة تعز، جوهرة اليمن الثقافية، مأساة إنسانية مُروّعة منذ العام 2015، تغافل عنها العالم كله، حين طوّقتها مليشيا الحوثي الانقلابية بسجنٍ من الحديد والنار، مُحوّلة
دشن نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- رئيس المكتب السياسي، طارق صالح، اليوم، ومعه محافظ محافظة تعز، نبيل شمسان، طريق "الكدحة - البيرين" الذي تم إنشاؤه بدعم
"في السابق كنا نعيش مستورين في منزلنا، لكن جاءت الحرب المفروضة من قبل مليشيات الحوثي لتحرق الأخضر واليابس.. فجروا بيتنا". بهذه المفردات تروي الحاجة آمنة، في
دشن مدير فرع الشركة اليمنية للغاز بمحافظة تعز المهندس بلال القميري، اليوم، استقبال وصول قاطرات الغاز بقاطرتين حمولة 25 طنًا، لأول مرة إلى مدينة تعز عبر
يتواصل العمل في مشروع شق وسفلتة طريق الكدحة- البيرين بوتيرة عالية، لإنجاز المشروع في الوقت المخطط له وبحسب المعايير والمواصفات المحددة مسبقًا، وفق توجيهات عضو المجلس
قوبل تدشين العميد الركن طارق محمد عبدالله صالح، عضو مجلس القيادة الرئاسي- رئيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية، بدء العمل في مشروع شق وسفلتة طريق "الكدحة- البيرين"،
اعتبر مدير عام مديرية موزع الشيخ عبدالكريم حيدر، طريق (الكدحة- البيرين) مشروعًا استراتيجيًا وضربة موجعة لمليشيا الحوثي التي تراهن على حصار مدينة تعز كورقة رابحة وقذرة،
نوه ناطق المقاومة الوطنية عضو القيادة المشتركة في الساحل الغربي العميد صادق دويد، إلى المشاريع الاستراتيجية التي يتم تنفيذها لتخفيف وطأة الحصار الغاشم على تعز، معتبراً
أكد العميد الركن طارق محمد عبدالله صالح عضو مجلس القيادة الرئاسي- رئيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية، أن طريق (الكدحة- البيرين) تمثل فاتحة خير لكسر الحصار واستكمال
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها