أكثر من يشعر بالخسارة في المصائب والأقدار التي تنتقي الضحايا، هم الوالدان، فالحزن الذي يخلفه فقدان فلذات الأكباد، يظل رفيقا دائما لهما يعتصر القلوب قبل الأعين
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها