يواجه ملايين اليمنيين كارثة إنسانية غير مسبوقة، حيث يتسع نطاق الجوع وسوء التغذية في مختلف المناطق، في ظل تورط مليشيا الحوثي بانتهاج سياسة الإفقار والتجويع كأداة
ظننت أنني رأيت كل شيء: حروباً أهلية وسلاماً بارداً، صعود إمبراطوريات وسقوطها المدوي، ثورات تأكل أبناءها وانقلابات تلد وحوشها. لكن ما أراه اليوم يجعلني أفرك عينيّ
بينما يواجه الاقتصاد اليمني واحدة من أصعب مراحله جراء انقلاب مليشيا الحوثي الإرهابية وتداعياته، جاء الدعم السعودي الأخير المقدم عبر برنامج إعمار اليمن، والبالغ مليارًا وثلاثمائة
تقترب لحظة الإعلان عن الفائزين بجوائز الأفضل في عالم كرة القدم لعام 2025، حيث ستكشف مجلة "فرانس فوتبول"، النقاب، الإثنين، عن هوياتهم خلال حفل يحتضنه مسرح
أكد الدكتور عبدالكريم فرحان الشرعبي، استشاري جراحة المخ والأعصاب والعمود الفقري، أن مسامير العمود الفقري التي تُركب أثناء العمليات الجراحية عادةً لا تستدعي إزالة لاحقة، إلا
لم يعد الذكاء الاصطناعي مجرد أداة مساعدة في التكنولوجيا أو وسيلة لتحسين كفاءة الصناعات، بل تحوّل إلى لاعب رئيسي في مجال الطب، يفتح آفاقًا جديدة أمام
شن الاحتلال الاسرائيلي، سلسلة من الغارات العنيفة، مساء الأربعاء، طالت أكثر من 15 موقعاً في مناطق مختلفة تسيطر عليها مليشيا الحوثي الإرهابية بالعاصمة المختطفة صنعاء ومحافظة
لا زال المستهدف في الغارات الإسرائيلية التي شنتها، في آخر خميس من أغسطس الماضي، على العاصمة المختطفة صنعاء، غامضًا وتتكتم عنه مليشيا الحوثي، ترفض حتى الإفصاح
لا هي غرفة عمليات عسكرية عابرة للحدود، ولا هي الحلقة الضيقة من القيادات الحوثية، ولا حكومة الحوثي هي مركز صناعة القرار، ولا مثلت هذه العملية مقدمة
كانت التوقعات أن تلجأ مليشيا الحوثي بعد تصفيه الاحتلال الإسرائيلي أغلب أعضاء حكومتها غير المعترف بها، في قصف غير مسبوق يوم الخميس الماضي، أن تشن هجمات
خلال الأسبوع الماضي، شهد الملف الفلسطيني جملة من التطورات السياسية الواعدة: أولاً موافقة حماس على مقترح ويتكوف لوقف الحرب بعد نقاشات مطولة في القاهرة. وثانياً لقاء
منذ سيطرتها على صنعاء، تحاول مليشيا الحوثي الإرهابية أن توهم الداخل والخارج بأنها تمتلك قاعدة جماهيرية واسعة، وأن ميدان السبعين يمتلئ بالمؤيدين لها طوعًا ورغبة. لكن
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها