قررت مليشيا الحوثي الإرهابية، طي صفحة "سكمشا"، الاسم المختصر لما يسمى المجلس الأعلى لإدارة وتنسيق الشؤون الإنسانية، الذي تلطخ بجرائم سيئة السُمعة طالت المنظمات وعمّال الإغاثة
على وقع التصعيد غير المسبوق في المنطقة، بعد الهجوم الإيراني بأكثر من 180 صاروخا باليستيا على إسرائيل، وتحذير إيران من أن أي عمل إسرائيلي جديد سيواجه
عندما قتلت إسرائيل الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله في غارة جوية مدمرة يوم الجمعة، فقد قضت فجأة على شخص أساسي ضمن الشركاء المقربين من
خلال الفترة الماضية، تعرّض حزب الله -ذراع إيران - في لبنان لضربات عديدة مؤلمة، بدأت بهجوم "البيجر" واللاسلكي، ثم استهداف أرفع قياداته حتى الضربة الكبرى التي
جعلت الضربات التي وجهتها إسرائيل إلى هرم القيادة في حزب الله، الأمين العام حسن نصر الله في موقف لا يحسد عليه، حيث أصبح وحيدًا بعد أن
كشف تقرير لصحيفة وول ستريت جورنال، الثلاثاء، الآلية التي يمكن أن تكون سببا في انفجار أجهزة الاتصال التي يحملها عناصر حزب الله في لبنان وسوريا وأدت
من "طوفان الأقصى" إلى كنيس في الأقصى وتهجير وتدمير واغتيال.. هل هذا ما أراده رئيس المكتب السياسي لحماس يحيى السنوار؟ وماذا لو لم تقُم حماس بهجوم
بعد اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية على أراضيها وارتفاع منسوب خطر اشتعال المنطقة، ومن ثمة تلاشي ردها على إسرائيل، تقف إيران أمام مفترق
عوامل داخلية عدة وراء تأخر الرد الإيراني على الكيان الصهيوني؛ بل وتعليقه إلى "الوقت المناسب" الذي قد لا يأتي. وفيما قالت الإدارة الأمريكية؛ إن طهران تفهمت
تنشر الولايات المتحدة 12 سفينة حربية في الشرق الأوسط، الذي تتصاعد فيه التوترات عقب اغتيال زعيم المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في طهران، والقائد العسكري
أثار اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في قلب طهران، تساؤلات بشأن كيفية تحديده كهدف رغم تواجده داخل مبنى تابع للحرس الثوري، وفي خضم
اختلطت أوراق المجموعة الثانية في منافسات كرة القدم ضمن أولمبياد باريس، بعد خسارة العراق والمغرب أمام أوكرانيا والأرجنتين، لتصبح مواجهة المنتخبين العربيين في الجولة الأخيرة مصيرية.
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها