ما هو ذنب صالح حنتوس كي يقتله الحوثيون؟! شيخ تجاوز السبعين، أفنى أكثر عمره في تحفيظ القرآن الكريم... زاهد في متاع الدنيا، لم يزاحم أحداً في
اجتاحت صورةٌ مُذهلة لأعمال تطوير البنية التحتية في مدينة المخا الساحلية، الواقعة غرب محافظة تعز، الأحد، مواقع التواصل الاجتماعي، مُظهرةً شارعاً رئيساً تم تهيئته وتوسعته ورصفه
بينما انشغل العالم بالتصعيد العسكري بين إسرائيل وإيران، استغل جيش الاحتلال الإسرائيلي هذا الظرف لتصعيد هجماته على قطاع غزة، ما خلّف مئات القتلى وآلاف الجرحى، في
العقل الشيعي، بنسخته السياسية الثورية كما تمثّله ولاية الفقيه في إيران، يتغذى على مفهوم "الانتصار الرمزي" بوصفه بديلا عن النصر الواقعي الميداني، وهذا ليس أمرا طارئا،
سؤال يتردد هذه الأيام، وهو سؤال غبي يعبر عن خواء أصحابه.. إذ من السفه أن يقوم الضحايا بالمفاضلة بين جلاديهم. لكنّ ما يستفز المرء هو من
أثارت الغارة الإسرائيلية، التي نُفذت ليلة أمس، واستهدفت اجتماعًا عسكريًا سريًا لقيادات مليشيا الحوثي الإرهابية بصنعاء، تساؤلات جدية حول مدى الاختراق الأمني الذي تعاني منه المليشيا،
كان نظام الملالي في طهران يراهن، عادةً في حال وصلت المفاوضات بينه وبين المجتمع الدولي حول برنامجه النووي المشبوه إلى نقطة حرجة.. على دفع أحد أذرعه
على الرغم من أن إسرائيل ضربت إيران للتخلص من البرنامج النووي عبر الحرب، إلا أنه مع تطورات الأحداث يبدو أن إسرائيل تتحول إلى جعل هذا البرنامج
حتى الآن، ما تزال دوي الانفجارات تُسمع في أنحاء متفرقة من طهران، عاود الكيان الإسرائيلي عملياته مع حلول المساء مستهدفًا منشآت صاروخية ونووية جديدة في سياق
نفذت إسرائيل موجة جديدة من الضربات على إيران ظهر الجمعة، التي استهدفت في إحداها مفاعل نطنز النووي مجددا، مع حديث عن أضرار لحقت بمنشآت تخصيب تحت
على مدار الأعوام الماضية، ومنذ بدء الحديث عن خارطة طريق سلام دائم في اليمن، توالت سلسلة من التسهيلات التي قُدمت لجماعة الحوثي كخطوات لبناء الثقة، من
جماعة الحوثي قائمة على خرافة "الحق الإلهي" في الحكم والسلطة والثروة وحتى العلم، وكأنها الوكيل الحصري للسماء على الأرض. هذه الخرافة تمنح الأفضلية لعرقية معينة،
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها