جائزة نوبل " للحماقة العلمية"
منحت جامعة هارفارد في الولايات المتحدة الأمريكية، للمرة الـ28، جائزة "Nobel Prize" لأكثر الإنجازات المشكوك بأمرها في مجال العلوم.
وقع الاختيار على اكتشافات تتحدث عن فعالية طقوس "الفودو" ضد المديرين ومخاطر أكل لحوم البشر، وفائدة ألعاب قطار الرعب "من ألعاب مدن الترفيه والملاهي"، في علاج حصى الكلى وفي أبحاث أخرى مشكوك بصحتها.
ومنح مارك ميتشل وديفيد ورتينغر، من جامعة ميتشيغان، جائزة نوبل للحماقة وقيمتها 10 تريليون دولار زمبابوي، لطرحهما بحث التخلص من حصى الكلى بركوب قطار الموت الأمريكي.
و"إيغ نوبل" أو جائزة نوبل للحماقة العلمية، هي جائزة تمنح كل عام للأبحاث العلمية التي تدفع الناس إلى الضحك، ولكنها تدفعهم في الوقت نفسه إلى التفكير.
وتغطي الجوائز 10 مجالات مختلفة، ويتم منحها للفائزين في مراسم احتفالية شبيهة بجائزة نوبل الأصلية، في مسرح جامعة هارفارد.