يتواصل التحدي المجتمعي ضد المليشيا الحوثية الكهنوتية والرفض الشعبي لشعاراتها الطائفية من خلال أساليب عدة ليس أقلها طمس عبارتها الطائفية الدخيلة من الشوارع والأحياء والمباني والمعالم الشهيرة.

 

 وعلى نحو مماثل لما حدث في كثير من المدن الواقعة تحت سلطة مليشيا الكهنوت الحوثية استفاقت العاصمة صنعاء على تعبير شعبي علني ساخط من المليشيا تجاوز آلة البطش وسياط القمع بحق المجتمع هناك لينال من شعارات الكهنوت الطائفية بالقرب من سور جامع الصالح الذي احتلته المليشيا وحولته لثكنة تابعة لها.

 

تحدي ومقاومة كل ما تفرضه المليشيا الكهنوتية من ترهيب يعبر عنها المواطن اليمني بشتى الطرق والأساليب ليكسر كل الحواجز التي تحاول مليشيا الكهنوت فرضها دون جدوى.

أخبار من القسم

اشترك الآن بالنشرة الإخبارية