وعد الرئيس البرازيلي المنتخب جايير بولسونارو الذي يتسلّم مهامه في الأول من كانون الثاني/يناير المقبل بإدخال تغييرات جذرية على أكبر اقتصاد في أميركا اللاتينية بعد 15 عاماً من هيمنة اليسار على السلطة.

 

وإذا كان الرئيس اليميني المتطرّف قادراً على التعويل على الشعبية الجارفة التي يتمتّع بها (75% من البرازيليين يعتبرون أنّ القرارات التي اتّخذها حتى الآن تصب في الاتجاه الصحيح)، فإنّ تحدّيات هائلة تنتظر حكومته، هذه أبرزها:

 

الاقتصاد 

تُعتبر البرازيل قوّة مصدِّرة، ولكنّها خرجت لتوّها من ركود اقتصادي تاريخي أطاح بكلّ الفوائد التي جنتها البلاد خلال فترة الازدهار التي شهدتها قبل عشر سنوات.

 

وكالات

أخبار من القسم

اشترك الآن بالنشرة الإخبارية