قلة هم المسؤولون السوريون الذي احتفظوا بمناصبهم في عهود متناقضة ومتصارعة. وإذا كان هذا الشخص «كاتم أسرار القصر»، فإن الاحتفاظ بالمنصب ضرب من الاستحالة. قصارى الطموح،
بعث السفير أحمد علي عبدالله صالح برقية عزاء ومواساة إلى العميد عبد الخالق والشيخ بلال محمد الأسدي وإخوانهما وكافة آل الأسدي في مديرية عتمة محافظة ذمار،
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها