لم تكن ثورة الثاني من ديسمبر ترفاً أو لحظة غضب؛ بل كانت ضرورة ملحة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه من وطن يُدمر وحقوق تُنهب وثوابت تُداس وقيم
لم يعد هناك أي دولة في جوار ليبيا تؤيد مخطط الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، في التدخل العسكري في هذه الدولة العربية، دعما لحكومة تعتمد على
صعد الحوثيون مع مقدم الذكرى الثانية لانتفاضة 2 ديسمبر من مساعيهم في تشويه تاريخ الرئيس علي عبد الله صالح، قائد الانتفاضة، مدللين على إفلاس شعبي وسياسي
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها