في ديسمبر من العام 2004 أطلق العاهل الأردني، الملك عبدالله الثاني، تحذيراً مما أسماه حينها «الهلال الشيعي»، قاصداً بذلك توظيف النظام الإيراني لـ«التشيُّع الديني»، وأجنحته السياسية
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها