يمكن القول بأن الدعاية والأكاذيب الحوثية هي جزء أساسي من استراتيجيتهم للسيطرة على اليمنيين وقهرهم. ولهذا يقال "التضليل الإعلامي أداة من أدوات قهر الشعوب". تحرص العصابة
تعرف عصابة الحوثي أن إعادة تصنيفها جماعة إرهابية يعني خنقها اقتصاديًا وعزلها سياسيًا وإفساد أي خطوات لشرعنة سيطرتها على جزء من اليمن. اقتصاديًا.. ثمة إجراءات
أثناء عملي الصحفي والحقوقي خلال الحقبة الماضية، تناولت بعض التداعيات الإنسانية الناتجة عن عدوان الحوثيين على محافظة البيضاء والجرائم الممنهجة ضد الأهالي. غطيت هذه الأحداث يوماً
تصاعدت المواجهة بين حزب المؤتمر الشعبي العام وعصابة الحوثي الكهنوتية بعدما أعلنت الأخيرة إجراءات تهدف إلى تنفيذ تغييرات في المناهج الدراسية، والمساس بقيم اليمنيين الجمهورية وأصول
إلى اليمنيين الذين يظهرون صدمتهم من كلام حمود الاهنومي.. أنتم تعرفون بأن ما جاء به الأهنومي ما هو إلا كلام يحيى الرسي وقد تناقله كل علماء
شهدت العاصمة المختطفة صنعاء، نكفًا قبليًا مسلحًا لأبناء قبيلة همدان، رفضاً لمخطط مليشيا الحوثي الإرهابية الهادف إلى تقسيم مديريتهم؛ وضم أجزاء منها لمديريتي معين وبني الحارث
الناس سواسية كأسنان المشط في الحقوق والواجبات.. لا سيّد ولا مسود. لكن إن كانت هناك جماعة تريد فرض أفضلية العرق مستخدمة أي ذريعة، وتريد تقسيم الناس
اختطف قيادي في مليشيا الحوثي ستة أطفال في إحدى مناطق همدان بمحيط العاصمة المختطفة صنعاء؛ تمهيدًا لإلحاقهم بدورات تدريبية ثم تجنيدهم بصفوف الجماعة الإرهابية. وأفادت مصادر
قرأت مقالاً خاصًا بالمعهد الملكي للخدمات المتحدة في المملكة المتحدة (RUSI) أشار فيه إلى أن المجتمع الدولي يدفع ثمن ضغوطاته على السعودية. وأن هجمات الحوثيين في
يكفي أن تطّلع ولو على جزء من تاريخ اليمن المدون بأقلام الأئمة (أجداد الحوثيين) لتجد إجابة كافية عن السؤال الذي يطرحه كثير من اليمنيين، وهو: لماذا
ليست مجرد ريشة أو ألوان ممزوجة ببعضها أو أدوات فحسب؛ بل فن بدأت فيه باسكال الهمداني منذ وقت مبكر، بخطة راسخة وإصرار حتى أتقنته بمهارة واقتدار،
طالبت مليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة إيرانيًا، أهالي 13 مختطفًا من أبناء مديرية "همدان"، شمالي العاصمة المختطفة صنعاء، بدفع مبالغ مالية مقابل الإفراج عنهم، بعد عجزها عن
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها