إلى اليمنيين الذين يظهرون صدمتهم من كلام حمود الاهنومي.. أنتم تعرفون بأن ما جاء به الأهنومي ما هو إلا كلام يحيى الرسي وقد تناقله كل علماء
شهدت العاصمة المختطفة صنعاء، نكفًا قبليًا مسلحًا لأبناء قبيلة همدان، رفضاً لمخطط مليشيا الحوثي الإرهابية الهادف إلى تقسيم مديريتهم؛ وضم أجزاء منها لمديريتي معين وبني الحارث
الناس سواسية كأسنان المشط في الحقوق والواجبات.. لا سيّد ولا مسود. لكن إن كانت هناك جماعة تريد فرض أفضلية العرق مستخدمة أي ذريعة، وتريد تقسيم الناس
اختطف قيادي في مليشيا الحوثي ستة أطفال في إحدى مناطق همدان بمحيط العاصمة المختطفة صنعاء؛ تمهيدًا لإلحاقهم بدورات تدريبية ثم تجنيدهم بصفوف الجماعة الإرهابية. وأفادت مصادر
قرأت مقالاً خاصًا بالمعهد الملكي للخدمات المتحدة في المملكة المتحدة (RUSI) أشار فيه إلى أن المجتمع الدولي يدفع ثمن ضغوطاته على السعودية. وأن هجمات الحوثيين في
يكفي أن تطّلع ولو على جزء من تاريخ اليمن المدون بأقلام الأئمة (أجداد الحوثيين) لتجد إجابة كافية عن السؤال الذي يطرحه كثير من اليمنيين، وهو: لماذا
ليست مجرد ريشة أو ألوان ممزوجة ببعضها أو أدوات فحسب؛ بل فن بدأت فيه باسكال الهمداني منذ وقت مبكر، بخطة راسخة وإصرار حتى أتقنته بمهارة واقتدار،
طالبت مليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة إيرانيًا، أهالي 13 مختطفًا من أبناء مديرية "همدان"، شمالي العاصمة المختطفة صنعاء، بدفع مبالغ مالية مقابل الإفراج عنهم، بعد عجزها عن
فيما هو واضحٌ، تخوض المليشيا الحوثية الإرهابية سباقًا مع الوقت لإذاقة السكان في مناطق سيطرتها، صنعاء بالذات، جُرع الويل، والاستقواء عليهم بالسلاح للوصول إلى ما بجعبتهم
عاودت مليشيا الحوثي الإرهابية مداهمة عدد من القرى في مديرية همدان، شمال العاصمة المختطفة صنعاء، واقتحمت منازل وجرفت أراضي زراعية، واختطفت عددًا من المواطنين. وتركزت
اليوم قرأت واحداً من أحقر وأخبث البيانات عن الانتهاكات خلال فترة الهدنة الأممية والصادر عن مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان. ذكرت ضحايا القنص في
لطالما كنت أقول بأن الحوثيين يمارسون جرائم بشعة في حق اليمنيين على رأسها التجويع وزراعة الألغام وتجنيد الأطفال ولا يهمهم معاناة اليمنيين، لأن هذه السلالة لا
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها