خلال الأسبوع الماضي، شهد الملف الفلسطيني جملة من التطورات السياسية الواعدة: أولاً موافقة حماس على مقترح ويتكوف لوقف الحرب بعد نقاشات مطولة في القاهرة. وثانياً لقاء
منذ سيطرتها على صنعاء، تحاول مليشيا الحوثي الإرهابية أن توهم الداخل والخارج بأنها تمتلك قاعدة جماهيرية واسعة، وأن ميدان السبعين يمتلئ بالمؤيدين لها طوعًا ورغبة. لكن
اعتبر قرار رئيس الوزراء سالم بن بريك، بنقل إدارة الصندوق الاجتماعي للتنمية إلى العاصمة المؤقتة عدن، وتعيين وسام قايد قائما بأعمال المدير العام التنفيذي، خطوة مهمة
ما زال الوقت مبكراً على استخلاص الدروس المستفادة من "عودة الريال اليمني"، فالمعركة لم تحسم بعد، وكل شيء ما زال على المحك، وبقدر ما تتنامى المكاسب
بالتوازي مع الارتفاع المبشر لسعر الريال اليمني، كان هناك ارتفاع مقلق في منسوب "التستوستيرون السياسي" داخل الأوساط الرسمية والشعبية في معسكر الشرعية. ومن الواضح أن غواية
بحسب المصادر المصرفية والتجارية المطلعة، فمن المتوقع أن يواصل الريال اليمني تعافيه أمام العملات الأجنبية خلال الأيام القليلة القادمة. وتستند المصادر في توقعاتها على الخطوات الجادة
نجحت بحرية المقاومة الوطنية في تحقيق إنجاز استخباراتي وعسكري وأمني كبير وغير مسبوق، حيث أفشلت عملية تهريب كمية هائلة من الأسلحة الإيرانية التي كانت في طريقها
غرقت سفينة ماجيك سيز في البحر الأحمر، بعد تعرضها لهجوم مزدوج نفذته مليشيا الحوثي الإرهابية، يوم الأحد، مما يذكر بحوداث مماثلة لغرق سفن تعرضت لهجمات حوثية
اجتاحت صورةٌ مُذهلة لأعمال تطوير البنية التحتية في مدينة المخا الساحلية، الواقعة غرب محافظة تعز، الأحد، مواقع التواصل الاجتماعي، مُظهرةً شارعاً رئيساً تم تهيئته وتوسعته ورصفه
تنطلق الفلسفة التي قامت عليها دويلة يحيى بن الحسين وأبنائه في اليمن على أحقية أبناء فاطمة، رضي الله عنها، بالحكم، وبالتالي فدويلة الهادي (التي بدأت في
الحرب في اليمن لا تزال معلّقة في الهواء؛ لا تنتهي ولا تبدأ. والجميع يتحدث عن الحديدة، وكأن المدينة تقف على عتبة التحرير، تنتظر من يطرق الباب.
على وقع التصعيد غير المسبوق في المنطقة، بعد الهجوم الإيراني بأكثر من 180 صاروخا باليستيا على إسرائيل، وتحذير إيران من أن أي عمل إسرائيلي جديد سيواجه
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها