المقالح ليس مجرد رقم يذهب لنضعه في خانة المفقودين، ونرثيه ببعض ما نكتب؛ بل هامة وقامة، وإني لأخجل وأنا أكتب عنه، أتصبب عرقاً، فمثله أكبر من
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها