قليلاً ما يتحدث عاصم، فأغلب أوقاته حزينًا يجهش بالبكاء متنقلاً في زوايا منزل أسرته الكائن في منطقة الحيمة بالساحل الغربي، يحاول الطفل الضرير أن يجد في
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها