كشفت النشرات السرية المسربة لوكالة أنباء "فارس" الإيرانية الموجهة إلى القائد العام للحرس الثوري الإيراني، حسين سلامي، أن السلطات الإيرانية كانت على علم بالهجوم الأخير على
كما هو متوقع أخرجت إيران «عفريت العلبة»، وهو الجوكر الداعشي، ليعيث ويعربد على قضية الشعب الإيراني الغاضب اليوم من النظام الخميني الحاكم كلّه. داعشي أطلق
يعتقد الشيرازيون، حسب موقع مرجعيتهم الرسمي، أن تاريخها يمتد إلى مئة وخمسين عاماً، فعلى ما يبدو فإن أي شيرازي اشتهر مرجعاً عدّوه سلفاً لمرجعيتهم، مع أن
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها