قال الملك عبدالله الثاني إن الوجود الروسي في الجنوب السوري، كان يشكل مصدرا للتهدئة في سوريا مشيرا إلى أن هذا الفراغ سيملؤه الإيرانيون ووكلاؤهم، ومحذرا من
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها