الشتات الذي يدمر الأسر ويفكك تماسكها لا يأتي من فراغ، ومهما كانت عوامله وأسبابه في السابق، فإن السبب الذي يقف الآن خلف تدمير الأسرة اليمنية وقهرها
اهتز الرأي العام لقضية طفلة في ربيعها العاشر، اشتراها قيادي حوثي من أبيها قسرا، ليتزوجها بهدف المتعة، في انتهاكٍ صارخٍ لحقوق الطفولة، والقيم والأعراف، والمبادئ الإنسانية.
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها