بين تأكيد مجلس السيادة وقائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان ضرورة الإسراع في تشكيل الحكومة وملء الفراغ، وبين تشديد المجتمع الدولي على رأسه الولايات المتحدة والاتحاد
تتجدد كل يومين التسريبات الإعلامية، حول نية رئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك، تقديم استقالته وابتعاده عن المشهد السياسي، فيما تتسارع الخطى في البلاد بين بعض
من المتوقع أن يقدم رئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك، استقالته في غضون الأيام القليلة القادمة، وفق ما أفادت مصادر لصحيفة "الشرق الأوسط"، وذلك بعد أن
قال رئيس مجلس السيادة في السودان، الفريق عبدالفتاح البرهان، اليوم الأربعاء، إن الاتفاق السياسي مع رئيس الوزراء عبدالله حمدوك هو المخرج الآمن، لاستكمال مهام الانتقال. وأضاف
مع استمرار التظاهرات الرافضة للاتفاق السياسي الموقع بين قائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان، ورئيس الحكومة عبد الله حمدوك، كشف مصدر مقرب من الأخير أنه ربط
أكد رئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك، الأحد، على ضرورة إجراء انتخابات المحليات، واصفا ذلك بأنه بداية عملية للتحول الديمقراطي في البلاد. وقال حمدوك لدى استقباله
توالت ردود الفعل الدولية المرحبة بالاتفاق السياسي الذي جرى توقيعه في السودان، يوم الأحد، وقضى بإعادة رئيس الوزراء، عبد الله حمدوك، إلى منصبه، في تراجع عن
فيما تراوح سبل حل الأزمة مكانها، مع تراجع نسب التفاؤل بالتوصل إلى حل قريب بين المكونين العسكري والمدني في السودان، جدد تجمع المهنيين السودانيين، الذي قاد
أجرى وفد من جامعة الدول العربية، لقاءً مع رئيس الوزراء السوداني المعزول، عبد الله حمدوك، يوم الأحد، فيما كان قد التقى القائد العام للجيش، عبد الفتاح البرهان،
قال المبعوث الأميركي الخاص لشؤون القرن الإفريقي، جيفري فيلتمان، يوم الاثنين، إنه جرت محاولات للاتصال برئيس الوزراء السوداني، عبد الله حمدوك، لكنها لم تتكلل بالنجاح. ودعا فيلتمان،
قال رئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك، إن الانقلاب الذي نفذه عمر البشير سيكون آخر انقلاب في تاريخ السودان. وأضاف حمدوك أنه منذ الاستقلال، جرب السودان
أعلن مجلس الأمن الدولي، دعمه الكامل لرئيس الوزراء السوداني، عبد الله حمدوك، فيما طالب الكونغرس الأميركي بإجراء إصلاحات ملموسة في الأجهزة الأمنية ووضعها تحت إشراف الحكومة
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها