الشتات الذي يدمر الأسر ويفكك تماسكها لا يأتي من فراغ، ومهما كانت عوامله وأسبابه في السابق، فإن السبب الذي يقف الآن خلف تدمير الأسرة اليمنية وقهرها
حرم فيروس كورونا المستجد أم من حمل طفلتها بين يديها بعد الولادة، بعد أن أودى بحياتها، دون أن يصيب الطفلة بخطر، في مأساة سجلتها إحدى مستشفيات
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها