تُوج تشارلز الثالث، اليوم السبت، ملكاً لبريطانيا في كنيسة وستمنستر في أكبر احتفال رسمي تشهده البلاد منذ 70 عاما، وضمن مراسم تتسم بالأبهة والفخامة ويعود تاريخها
أعلن قصر باكنغهام، يوم الجمعة، تنصيب الملك تشارلز قائدا عاما لمشاة البحرية الملكية، بعد تجريد الأمير هاري من هذا اللقب، عقب أنباء كشفت تفاصيل مذكراته التي
فتحت وفاة الملكة إليزابيث الثانية، الباب أمام مرحلة جديدة في تاريخ البلاد، إذ خلفها تلقائياً ابنها الأكبر تشارلز (73 عاماً)، عملاً ببروتوكول عمره قرون. والجمعة،
ستقوم قبيلة في جزر المحيط الهادئ "تعبد" الأمير فيليب بالتحضير لاحتفال طقسي لتكريمه قبل "نقل ولائهم" إلى الأمير تشارلز. وفي ظاهرة نادرة أن يعبد البشر بشرا
اعتبر وريث العرش البريطاني الأمير تشارلز أنه "محظوظ" لأن إصابته بفيروس كورونا المستجد (كوفيد- 19) اقتصرت على بعض الأعراض الطفيفة. وقال الأمير البالغ 71 عاماً
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها