ليس بوسعِ أحد أن يصف حال المواطنة فاطمة التي أضحت تعيش بجسد نصفه هامد، تُنقل من داخل منزلها وتُعاد إليه محمولةً على أذرع قريباتها اللاتي لا
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها