بعدما أثارت تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عاصفة من الجدل في البلاد، لاسيما عقب اتهامه رافضي تلقي اللقاح بالخطر الداهم، وتأكيده أنه سيضيق الخناق عليهم، عاد
أحدث الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، غضباً في البرلمان واحتجاجات شديدة من منافسيه في الانتخابات الرئاسية لاستخدامه لفظاً مبتذلاً لوصف استراتيجيته للضغط على رافضي لقاح كورونا رغم
أعلنت مصر مجموعة من الإجراءات الاحترازية لمواجهة تفشي فيروس كورونا، أبرزها تلك المتعلقة بمن لم يتلقوا اللقاح المضاد للفيروس. وأعلنت اللجنة العليا لإدارة أزمة فيروس كورونا
طالبت منظمة الصحة العالمية، سكان العالم، بالالتزام بارتداء الكمامات، حتى إن كانوا مطعمين ضد فيروس كورونا المستجد. ومع انتشار إجراءات الدول التي تمنح المطعمين حرية خلع
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها