فرضت مليشيات الحوثية الإرهابية، إقامة طقوس طائفية إيرانية في أحد مساجد محافظة الجوف، خلال ليالي شهر محرم، وسط استياء شعبي واسع من هذه الممارسات التي تهدد
العقل الشيعي، بنسخته السياسية الثورية كما تمثّله ولاية الفقيه في إيران، يتغذى على مفهوم "الانتصار الرمزي" بوصفه بديلا عن النصر الواقعي الميداني، وهذا ليس أمرا طارئا،
أعلنت لجنة دعم الباحثة الفرنسية الإيرانية فاريبا عادلخاه الموقوفة في طهران السبت أنه ليس هناك "إي تاريخ في الأفق" لصدور الحكم بحقها في ختام محاكمتها، بعدما
لا يزال "حزب الله" اللبناني أكثر الوكلاء الإيرانيين ترسخا من الناحية المؤسسية. غير أن مقتل سليماني سيشكل تحديات أكثر مما سيقدّم فرصا لهذا الحزب. يُذكر
تؤكد مصادر كثيرة مقربة من قادة وزعماء الفصائل المسلحة العراقية الموالية لإيران لـ«الشرق الأوسط»، أنهم يمرون بظروف غير مسبوقة من الخوف والحذر الشديد من إمكانية تعرضهم
أظهرت نتائج استطلاعات رأي حديثة تراجع النفوذ الإيراني داخل الوسط الشيعي العراقي، وذلك في تغير جذري لاتجاهات الشارع العراقي الذي تحول إلى رفع شعارات احتجاجية ضد
تخلى زعيم المليشيات الحوثية عبد الملك بدر الدين الحوثي هذه المرة عن الظهور الممل وأوكل المهمة إلى آخر يقرأ بياناً منقولاً على لسانه، حمل في طياته
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها