كشفت الشرطة الإيرانية عن زيادة مقلقة في حالات الانتحار بين الشباب الإيراني، في إحصائيات صادمة عشية اليوم العالمي لمنع الانتحار. وكشف المتحدث باسم الشرطة الإيرانية، العميد
أقدم مواطن في محافظة إب على الانتحار، مساء أمس، بعد عجزه عن توفير متطلبات أسرته مع قدوم شهر رمضان، في مشهد يعيد التذكير بحجم المأساة الإنسانية
أقدمت نزيلتان في السجن المركزي بمحافظة إب (وسط اليمن)، على محاولة الانتحار، بعد أيام من تعرضهن للاعتداء من قِبل إدارة وحراسة السجن التابعة لمليشيا الحوثي الإرهابية.
أقدمت شابة، يوم أمس، على الانتحار أمام أحد مراكز الشرطة بالعاصمة المختطفة صنعاء، بعد أن رفضت مليشيا الحوثي إطلاق سراح شقيقها المعتقل. وذكرت مصادر أمنية، أن
أقدم شاب في مدينة رداع بمحافظة البيضاء (وسط اليمن)، على الانتحار شنقاً خلال الساعات الماضية؛ بسبب ظروفه المعيشية القاسية جراء الحرب التي فرضتها مليشيا الحوثي منذ
عثر المواطنون في إب على جثة شاب اقدم على الانتحار في ظروف غامضة. وقالت مصادر محلية أن المواطنين عثروا على جثة الشاب " إسماعيل المتيمي
عبدالله صالح محمد مراد، شاب في العقد الثالث من العمر، كان يعيش في عزلة بني العبدي بمديرية السلفية في محافظة ريمة، شمالي اليمن، وكان يعاني من
زار نائب رئيس فرع المكتب السياسي للمقاومة الوطنية بمحافظة تعز أحمد علي الشرعبي، اليوم، ومعه عبدالله العليمي عضو اللجنة الدائمة للمؤتمر الشعبي العام؛ الناشط الإعلامي الشاب
أعلن مفوض بيشاور ارتفاع عدد قتلى التفجير الانتحاري الذي وقع في مدينة بيشاور بشمال غرب باكستان إلى 93 مشيرا الى أنه لا تزال هناك جثث تحت
أقدم شاب في مديرية شرعب الرونة، الواقعة تحت سيطرة المليشيا الحوثية بمحافظة تعز، على الانتحار إثر تدهور حالته المعيشية، ذلك بعد 10 أيام على حادثة مماثلة
دفعت الظروف المعيشية والأزمات النفسية التي خلقتها مليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة إيرانيًا، في مناطق سيطرتها، يمنيين كثراً إلى الانتحار كخيار وحيد تبقى أمامهم بعد أن تغلّقت
أقدم معلم تربوي في محافظة لحج- جنوبي البلاد- على الانتحار، تحت طائلة الظروف المعيشية الصعبة، وما نتج عنها من ضغوط نفسية قادته إلى وضع حدٍّ لمعاناته
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها