لا تقتصر آثار الاحتباس الحراري السلبية على المناخ فحسب، وإنما تمتد لتؤثر على حياة البشر اليومية ومناحيها الاقتصادية، إذ توقعت منظمة العمل الدولية التابعة للأمم المتحدة،
اتخذت السلطات السويدية، الأسبوع الماضي، خطوةً غير معتادة، إذ أصدرت نداء تطلب فيه مساعدات دولية لمواجهة حرائق انتشرت في أرجاء البلاد خلال الأيام القليلة الماضية .
كشفت دراسة جديدة، إلى أن ازدهار الحياة الحيوانية منذ ملايين السنين، كانت بمثابة " بيت أخضر" بفضل درجات الحرارة المرتفعة والتي تمنع تشكل طبقا الجليد القطبي
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها
