في إطار مشروع توزيع كسوة العيد، بدعم من الهلال الأحمر الإماراتي، حطت الخلية الإنسانية للمقاومة الوطنية رحالها في مديرية جبل حبشي بمحافظة تعز؛ لرسم الابتسامة في
كانت الأمطار خيرا حتى سلبتك مني سيولها، صار صوتها ينعق بالفاجعة، صارت رائحتها التي كنت أحبها تفوح بالموت، بات موسمها موسم حصاد الأحبة وفراقهم، بماذا تنبئ
ارتسمت الابتسامة في وجوه الآباء والمدرسين والمدرسات وطلاب ثانوية الكويت في مديرية المخا، جنوب الساحل الغربي اليمني، وهم يستقبلون يوماً جديداً بفرحة غامرة بعد أن كانوا
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها