كل من يعارض الحوثي في اليمن، ويعمل على كشف أكاذيبه في استثمار حرب الصهيوني على غزة، وأن ما يقوم به جزء من مسلسل سخيف امتد لسنوات
العنصرية هي العامل المشترك لأكبر جرائم أصابت البشرية، وتعتبر الدافع الأبرز الذي تسبب بأبشع المجازر في العصر الحديث، ابتداءً بالنازية ومروراً بالصهيونية وليس ختاماً بالحوثية العنصرية.
لن تنجح كل جرائم الكيان الصهيوني ان تبيض وجه الكيان السلالي المجرم في اليمن . كل ما في الأمر انها تكشف اكثر، التخادم الازلي بين مشروعين،
في الحديث عن صراع اليمنيين مع الكهنوت الإمامي، عادة ما يطرح سؤال يتعلق بحقيقة استمرار هذا الوباء كارثةً مستمرةً وخنجراً في خاصرة اليمنيين لأكثر من ألف
غابت اليمن كلياً خلال سبع سنوات عن الحضور العالمي، وانكمشت الشرعية على نفسها نتيجة لغياب القائد، وانحصرت وظيفة الدولة في محاولات إطفاء الحرائق بطرق أدت إلى
لا شك أن المشكلة البنيوية للمشروع الإمامي السلالي، هي شعوره الدائم بانفصاله عن الشعب اليمني، ليس لأن الشعب اليمني غير مضيافٍ، إذا صح التعبير، بل لأن
هكذا هي المدن العظيمة، قدرها أن تصنع التحولات، أن تكتب البدايات، وترتب النهايات، وتسطر وجودها الإيجابي فعلا في الحاضر، ورسما للمستقبل، وديمومة تأثير. من تلك
تمارس السلالة منهجية "الإبادة الثقافية" ضد اليمنيين وهويتهم، وتستخدم لذلك العديد من الوسائل التي تكررت في تاريخ أسلافها، ومن ذلك ما تحدثه في المناهج الدراسية، والدورات
أعلنت إيران، الجمعة، تعيين العميد إسماعيل قاآني، قائدا لفيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني، وذلك خلفا للجنرال قاسم سليماني، الذي قتل في غارة أميركية استهدفت سيارة
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها