على وقع التصعيد غير المسبوق في المنطقة، بعد الهجوم الإيراني بأكثر من 180 صاروخا باليستيا على إسرائيل، وتحذير إيران من أن أي عمل إسرائيلي جديد سيواجه
عندما قتلت إسرائيل الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله في غارة جوية مدمرة يوم الجمعة، فقد قضت فجأة على شخص أساسي ضمن الشركاء المقربين من
مثل القنبلة، اتفاقُ بكين السعودي – الإيراني حدثٌ كبيرٌ بكل المعايير. صداه يتردَّد وتأثيراتُه المستقبلية قد تكون أكبرَ من كل توقعاتنا. إنَّما علينا أن ننتظرَ لنرى
لم تكن العلاقات بين تنظيم القاعدة وإيران خفية منذ سنوات طويلة، لكن إشارة وزير الخارجية الأميركي الأسبق مايك بومبيو، في يناير (كانون الثاني) الماضي، إلى تحول
بداية هذا الأسبوع قال الرئيس الإيراني حسن روحاني مخاطبا الكاظمي رئيس الوزراء العراقي: إن أمن العراق ووحدة أراضيه واستقراره من أولويات إيران.. هذه العبارة التي يشي
قالت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، إن كل عقوبات الأمم المتحدة على إيران ستبقى سارية، وإن حظر الأسلحة التقليدية المفروض عليها لن ينتهي أجله في منتصف
من حينٍ لآخر، تظهر على السطح أخبار عن وجود مفاوضات وحوارات بين قيادة قطر والنظام الإيراني من طرف مع السعودية، وتتناثر التسريبات عن قرب «انفراج» الأزمة!
في أربعين سنة مرت كثير من الظروف التي كانت فيها احتمالات الحرب واردة مع النظام الإيراني، لكنها لم تقع، فهل التهديدات حقيقية أم فارغة هذه المرة؟
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها